|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
الرجل
تختلف الآراء دائما عندما تكتب عن الرجولة في معناها ويخطئ الكثير في عدم التفريق بين الرجل والذكر ، فكل رجل ذكر ، ولا يعتبر كل ذكر رجل لأن كلمة ذكر غالبا ما تأتي في المواطن الدنيوية التي يجتمع فيها الجميع مثل الخلق و توزيع الإرث والذكر هو صفه أو حاله للكائن الحى ناشئه فقط عن وصفه التشريحى ، أما كلمة رجل فتأتي في المواطن الخاصة التي يحبها الله سبحانه وتعالى وهو أصلا حالة و صفة أخلاقية وسلوكيات استقر تقييمها فى مجتمعاتنا منذ القدم بأنها أخلاق الرجال,وفي هذه العبارات بعض سمات الرجولة التي نطمح أن نجدها في شبابنا المسلم ليتغيرحال أمتنا إلى الأفضل بأذن الله : - قال تعالى:{وَجَاءهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ وَمِن قَبْلُ كَانُواْ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ قَالَ يَا قَوْمِ هَـؤُلاء بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُواْ اللّهَ وَلاَ تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي أَلَيْسَ مِنكُمْ رَجُلٌ رَّشِيدٌ }هود78 وقال تعالى : {لاَ تَقُمْ فِيهِ أَبَداً لَّمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَن تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُواْ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ }التوبة108 المتأمل في القرآن الكريم يكتشف أن الرجولة وصف لم يمنحه الحق تبارك وتعالى إلى كل الذكور، ولم يخص به إلا نوعًا معينًا من المؤمنين، لقد منحه لمن صدق منهم العهد معه، فلم يغير ولم يبدل، ولم يهادن، ولم يداهن، ولم ينافق، ولم يتنازل عن دينه ومبادئه، وقدم روحه شهيدًا في سبيل الله، أو عاش حياته في سبيله مستعدًا ومنتظرًا أن يبيعها له في كل وقت، نفهم هذا من قول الله عز وجل: {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} [الأحزاب:23]، فقد بين سبحانه صفات الرجولة بعد أن أكد أنه من المؤمنين رجال وليس كل المؤمنين رجالاً. والرجولة وقوف في وجه الباطل، وصدع بكلمة الحق، ودعوة مخلصة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، واستعلاء على الكافرين، وشدة على المنحرفين وأصحاب الأهواء، وابتعاد عن نفاق وتملق ومداهنة السلاطين وأصحاب النفوذ، ومواجهة للظلم والظالمين مهما عظم سلطانهم، ومهما كلف تحديهم، واستعداد للتضحية بالغالي والنفيس والجهد والمال والمنصب والنفس من أجل نصرة الحق وإزالة المنكر وتغييره. يفهم هذا من موقف مؤمن آل فرعون الذي كان يكتم إيمانه، لكنه لم يستطع السكوت عندما علم بعزم فرعون على قتل نبي الله موسى - عليه السلام -،وقرر الوقوف في وجه الظلم، ومناصرة الحق، ولم يخش على حياته التي توقع أن يدفعها ثمنًا لموقفه، ولم يخش على منصبه الكبير عند فرعون، فنهاه عن قتل موسى - عليه السلام - وحاول إقناعه بأن ذلك ليس من الحكمة والمصلحة، ولم يكتف بذلك، بل توجه إلى موسى وأخبره بما يخطط له فرعون وزبانيته، ونصحه بالخروج من مصر، وقد استحق هذا المؤمن وصف الله له بالرجولة فقال سبحانه: {وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلاً أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ مِنْ رَبِّكُمْ وَإِنْ يَكُ كَاذِباً فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِنْ يَكُ صَادِقاً يُصِبْكُمْ بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ} [غافر: 28 والرجولة ثبات على الحق، ومحافظة على العبودية لله، وصمود أمام مغريات الدنيا وشهواتها، وكل ما يشغل الناس العاديين ويلهيهم عن ذكر الله تعالى وطاعته والتقرب إليه، يفهم هذا من وصفه سبحانه وتعالى لهذا النوع من المؤمنين بالرجولة في قوله عز وجل: {رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأَبْصَارُ} [النور:37]. والرجولة تحريض على الجهاد، وتشجيع على مواجهة الباطل، وابتعاد عن التثبيط والتعويق للصف المؤمن - ولو بالكلمة - يفهم هذا من قصة موسى عليه السلام عندما بعث نفرًا من قومه لاستطلاع أحوال الجبابرة قبل خوض القتال معهم، فرجعوا يروون لبني إسرائيل ما رأوه من قوتهم، فأخافوهم، بينما كتم اثنان منهم أخبار قوة الجبابرة، ولم يخبرا إلا موسى - عليه السلام -، وأخذا يشجعان قومهما على الجهاد في سبيل الله، وقد استحق هذان المؤمنان على موقفهما هذا صفة الرجولة من الله تعالى الذي قال: {قَالَ رَجُلانِ مِنَ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيهِمَا ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ} [المائدة: من الآية23. وعند التأمل في واقع المسلمين اليوم على ضوء مفهوم الرجولة في القرآن الكريم يتبين لنا أن الأمة تعاني فعلاً من أزمة رجولة؛ فسكوت أغلب المسلمين عن مقدساتهم التي تدنس، ودمائهم التي تنزف، وكرامتهم التي تمتهن، وأعراضهم التي تنتهك، وأرضهم التي تحتل، وثرواتهم التي تسرق، ناتج عن انعدام الرجولة أو ضعفها عند هؤلاء- فضلاً عن ضعف الإيمان قال عنترة بن شداد: لا تسقــني ماء الحيــاة بــذلة بل فاسقني بالعز كأس الحنظل لقد شجع النبي - صلى الله عليه وسلم - المسلمين أن يكونوا رجالاً يقفون في وجه الظالمين، وعد من يقف في وجههم فيقتلونه رجلاً وسيدًا للشهداء، حيث قال: 'سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب، ورجل قام إلى إمام جائر فأمره ونهاه فقتله'. [أخرجه الحاكم في المستدرك وصححه]، كما شخص عليه الصلاة والسلام حال أمتنا اليوم في حديثه الذي يقول فيه: 'يوشك الأمم أن تداعى عليكم من كل أفق، كما تداعى الأكلة إلى قصعتها، فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ، قال: بل أنتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور أعدائكم المهابة منكم، وليقذفن في قلوبكم الوهن، فقال قائل: يا رسول الله وما الوهن؟ قال حب الدنيا وكراهية الموت'. الرجولة هي القوامة – النبوة – الامامة- الولاية - الجهاد –الشهادة - تحمل المسؤولية- صدق العهد -الثبات على الحق التضحية – المروءة - الشهامة- الفتوة - علو الهمة - حسن الخلق - كمال العقل - اغاثة الملهوف الرجولة صفة تلازم المخلصين.. الذين وقفوا مواقف البطولة بصدق و عزيمة إنها تلازم صفة الصبرالصبر على العبادات الصبر على الطاعات الصبر على المحن و الابتلائات الرجولة صفة تلازم الأوفياء و تتمم صفة الوفاء بالعهد مع الله الوفاء بالعهد مع الناس الوفاء بالعهد مع النفس الرجولة هى صفة لأعلى مراتب الكمال و الرشد و النضج .. صفة لتمام العقل و نضج الفكرو الثبات فى مواطن الحق وفى رحلتنا الرجولة هي الغيرة على اهله؟ والحفاظ على اعراض الاخرين؟ الرجولة هي الاخلاص والوفاء مع من حوله؟ الرجولة هي الثبات على المبادئ والاخلاق؟ الرجولة هي الأمانة وتحمل المسؤولية؟ الرجولة هي اهم خصلة في الرجل الذي تود المرأة ان ترتبط به؟ الرجولة هي البذل والعطاء والتضحيه و الفداء! الرجولة هي أن تقول الحق وتجهر به ولا تأخذك فيه لومة لائم ! الرجولة هي أن تعطي كل ذي حق حقه ! الرجولة هي أن تمد يد العون للمحتاج في كل الظروف ! الرجولة هي أن تعرف قدر نفسك فلا تتجاوز بها الحد ! الرجولة هي أن تغفر وتعفو عند المقدره وأن تمسك نفسك عند الغضب! الرجولة هي أن تمسح بيد حانيه دمعة ألم عن وجه بائس ! الرجولة كلمة شرف وموقف عز . الرجولة هي أن تحسن إلى من أحسن إليك ولا تسيء إلى من أساء إليك الرجولة هي أن تحترم الآخرين وتحترم وجهات نظرهم ولا تستصغر شأنهم ولا تسفه أرائهم الرجولة هي أن تقول الحق وتجهر به ولا تأخذك فيه لومه لائم الرجولة هي الشهامة والمروءة في أجلى معانيها الرجولة هي الأخلاق الكريمة والمعاملة الحسنة الرجولة هي أن تحب لغيرك ما تحب لنفسك الرجولة هي إنصاف المظلوم من الظالم الرجولة هي أن تنام قرير العين مرتاح الضمير غير ظالم لأحد . الرجل ذو كرامه لا يقبل الأهانه , صارم فى الحق , يحاسب نفسه قبل أن يحاسبه الآخرين , مندفع بشجاعه قد تصل ألى التهور دفاعا عن مبادئه , معطاء بكرم يصل ألى الحمق لكل من حوله , يبسط رعايته قبل حمايته على كل أفراد مجتمعه سواء يعرفهم أو لا يعرفهم , الرجل الحقيقى يفتح الباب للمرأه لتمر منه قبله , يحمل عنها الأغراض الثقيله مراعيا رقتها و متطوعا بقوته , الرجل الحقيقى لا يكذب و لا ينافق بل يقول للأعور أنت اعور فى عينه , الرجل الحقيقى لا يخاف شىء ألا الله ثم معاييره الأخلاقيه , الرجل الحقيقى يعيش سنه الحقيقى فيستمتع بشبابه , و يكد عملا فى رجولته , و يحترم شيبته أذا ماتقدم فى السن , الرجل الحقيقى ينظر للمرأة أى إمرأة باحترام و تقدير , بل و بعطف , .. فالمرأة هى أمه الحبيبه و أخته و ابنته وزوجته .. الرجل الحقيقى يمثل أضافه لحياة المرأة من جهة , والمرأة الفاضله تكمل شطر سعادته و أخلاقه من ناحيه أخرى . الرجل الحقيقى يقاوم أى راع يعامل التابعين له كقطيع , الرجل الحقيقى يرفض أصلا أن يكون فردا فى القطيع , و يستحيل على الراعى مهما بلغ به الكفر و الفجر أن يخصى رجولة الرجل , حتى لو استطاع استأصال ذكورة الخانعين , فالرجال الحقيقيين تتجاوز قيمتهم المعطيات التشريحيه بكثير . الرجل الحقيقى حين يحلم , ينهض بكل همه و عزيمه ساعيا بكل قوته لتحقيق أحلامه , متحملا المخاطر و المشاق ليحول حلمه ألى حقيقه , و لا يغرق أبدا فى الأستمناء والسرقة وسفلية اليد والتخيلات المريضه . الرجل الحقيقى هو الثابت قدماه على أرض الواقع , المرتفعة هامته فى السماء طالبا النجاح و الرقى فى كل مايفعله . الرجولة صفة تجلت فى مواقف عديدة ذكرها الحق تبارك و تعالى فى كتابه الكريم صفة اقترنت بكل المواطن المحببة لله و رسوله اقترنت بنصرة الحق و الثبات عليه ..اقترنت بالنبوة و الصبر و التضحية لاعلاء لا إله إلا الله اقترنت بإعمار بيوت الله و الإسراع إلى الصفوف الأولى اقترنت بالقيادة و القوامة . الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ الرجال قوامون قوامون على مصالح الاسرة بالرعاية و التربية و الانفاق مهام عظيمة تحتاج إلى الرجال فقالها الحق صريحة الرجال قوامون ، القوامة .. ما هى إلا نوع من التكليف خصة الحق تبارك و تعالى بفئة معينة من البشر لها طبيعة خاصة قادرة على تحمل المسؤلية و التحكم فى مجريات الأمور بالصورة التى تضمن سعادة الأسرة و ضبط موازين الأمور بقيادة حكيمة رشيدة هكذا دائما رجال ترفعوا عن المال فى مواطن الصلاة و ذكر الله رجال ترفعوا عن البخل فى مواطن العطاء و البذل و الجود رجال ترفعوا عن اللهو فى مواطن الجد . الرجال كما وصفهم الحق تبارك و تعالى دائما فى كل مواقف التحمل و الثبات و القيادة هكذا دائما الرجال الرجال هم من لا تلهيهم تجارة و لا بيع عن ذكر الله رجال ....... و أى رجال الرجال قلوبهم تنبض بحب الله و ذكره قلوبهم تخشى تقلب القلوب الرجال قلوبهم لا تعرف للنفاق طريق الرجال قلوب ترجو رحمته و تبتغى رضاه الرجال نفوسهم طاهرة فى الظاهر و الباطن الرجال يحبون أن يتطهروا الرجال جنتهم و منتداهم بيوت الله الرجال همهم الصفوف الأولى لكل صلاة أين هم من طال حنين بيوت الله إلى صلاتهم و ركوعهم و سجودهم و تسبيحهم ؟؟ الرجولة هي كل الصفات السابقة مجتمعة؟؟؟ كم من تلك الصفات تجدها في نفسك ؟ فهيا الى دنيا الرجال من أجل صحوة تنقلنا من دنيا الذكور إلى دنيا الرجال قد تجتمع الصفات في رجل واحد ، وقد يجتمع الرجال في صفه واحده . فلتسأل نفسك أخي العزيز اي الرجال انت كم من تلك الصفات تجدها في نفسك يقولون : فلانة وقفت وقفة رجال .. و أحيانا توصف بأنها بمائة رجل من فرط الأعجاب بها فى حين تسلب صفة الرجولة من بعض الرجال عندما يقفون وقفة لا تليق بالرجال ..!! لا تسأل أين الرجــال .. ؟؟؟ عندما ترى الرقعاء المتأنثين فى كل مكان لا تسأل أين الرجــال .. ؟؟؟ عندما تعول النساء البيوت في وجود الرجال لا تسأل أين الرجــال .. ؟؟؟ عندما ترى المقاهى و النوادى مرتع للكسالى الخاملين . وكم من رجال في العيون وما هم ---- ---- بالعقل ان كشفتهم برجال الموضوع اهداء لاخى عادل عادل زوزو تعقيبا لبحثه عن معنى كلمة رجل دمتم بخير |
20/1/2012, 08:03 PM | رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||
مـهـند س مـاسـي
|
رد: الرجل
الرجال كما وصفهم الحق تبارك و تعالى دائما فى كل
مواقف التحمل و الثبات و القيادة هكذا دائما الرجال الرجال هم من لا تلهيهم تجارة و لا بيع عن ذكر الله رجال ....... و أى رجال |
||||
21/1/2012, 12:41 AM | رقم المشاركة : ( 6 ) | ||||
مـهـندس مـاسـي
|
رد: الرجل
مشكور اخي العزيز
|
||||
21/1/2012, 06:24 AM | رقم المشاركة : ( 7 ) | |||
صديق المهندسين العرب
|
رد: الرجل
|
|||
21/1/2012, 06:25 AM | رقم المشاركة : ( 8 ) | |||
صديق المهندسين العرب
|
رد: الرجل
|
|||
21/1/2012, 06:26 AM | رقم المشاركة : ( 9 ) | |||
صديق المهندسين العرب
|
رد: الرجل
|
|||
21/1/2012, 06:26 AM | رقم المشاركة : ( 10 ) | |||
صديق المهندسين العرب
|
رد: الرجل
|
|||
21/1/2012, 06:27 AM | رقم المشاركة : ( 11 ) | |||
صديق المهندسين العرب
|
رد: الرجل
|
|||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس
^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~