ماشاء الله تبارك الله ماشاء الله لاقوة الا بالله , اللهم اني اسالك الهدى والتقى والعفاف والغنى
" قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ *مِن شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ". صدق الله العظيم
الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط
   
Press Here To Hidden Advertise.:: إعلانات منتديات المهندسين العرب لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم الشكاوي ::.

 IPTV Reseller

  لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى

Powerd By : Mohandsen.com

العودة   المهندسين العرب > المنتديات الرياضيه > قسم خاص بالاحداث الرياضية الكبرى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 10/6/2016, 08:48 PM
 
elnagm
مـهـند س مـمـيـز

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  elnagm غير متصل  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 315420
تاريخ التسجيل : Dec 2012
العمـر : 33
الـجنـس :
الدولـة :
المشاركـات : 663 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 70
قوة التـرشيـح : elnagm يستاهل التقييم
افتراضي فرنسا ورومانيا بمشاهدة دول العالم فى التاسعة

تستهل فرنسا مشوارها في نهائيات بطولة اوروبا العام 2016 بكرة القدم على ارضها امام رومانيا اليوم على أرض ملعب «استاد دو فرانس» في باريس بعد سلسلة من الإصابات، والأزمات الاجتماعية ومخاوف أمنية سبقت انطلاق البطولة القارية.
شتّت المهاجم كريم بنزيمة تحضيرات الزرق،
بعد اتهامه المدرب ديدييه ديشان بالرضوخ لضغوط عنصرية أدّت الى استبعاده عن التشكيلة، وذلك إثر فضيحة ابتزاز زميله ماتيو فالبوينا، المبعَد أيضاً، بشريط جنسي.

فضلاً عن بنزيمة، أفضل هداف دولي راهناً في فرنسا، تعرّض قلب الدفاع الأساسي، وزميله في «ريال مدريد» الإسباني، رافايل فاران لإصابة في فخذه.
تعاظمت مشكلات ديشان الدفاعية، مع إصابة لاعب «برشلونة» الإسباني جيريمي ماتيو، فيما اوقف مامادو ساكو لتناوله مواد محظورة.
انضمّ لاسانا ديارا وقبله ماتيو دوبوشي وكورت زوما، الى لائحة المصابين، فلم يتخيّل ديشان أن يواجه وضعاً مماثلاً قبل انطلاق النهائيات القارية على أرضه.
رغم ذلك كله، يحظى لاعب وسط «مرسيليا» السابق بتشكيلة رائعة وسطاً وهجوماً تضم امثال نغولو كانتي بطل إنكلترا مع «ليستر»، وبول بوغبا نجم «يوفنتوس» الإيطالي، وديميتري باييت المتألق مع «وست هام» الإنكليزي، واوليفييه جيرو مهاجم «ارسنال» الإنكليزي، وانطوان غريزمان صاحب 32 هدفاً هذا الموسم مع «اتلتيكو مدريد» الإسباني والواعد انطوني مارسيال الذي برز مع «مانشستر يونايتد» الإنكليزي.
وتأمل هذه الوجوه الواعدة تكرار ما حصده الفرنسيون على أرضهم في العام 1984، عندما أحرزوا لقبهم الاول قبل أن يتوّجوا مرة ثانية في العام 2000.
يعيش رجال ديشان فترة جيدة اذ فازوا تسع مرات في آخر عشر مباريات في السنة الماضية، وجاءت خسارتهم الوحيدة أمام انكلترا بعد أيام من اعتداءات باريس الشهيرة في تشرين الثاني الفائت.
في المقابل، يعوّل الطرف الروماني على دفاعه القوي، في بطولته الكبرى الأولى منذ ثماني سنوات.
مُنيت شباك لاعبي المدرب أنجل يوردانسكو مرتين فقط في عشر مباريات ضمن التصفيات التي حلّت فيها ثانية خلف أيرلندا الشمالية في مجموعة ضمت المجر وفنلندا واليونان.
لا تملك رومانيا نجوماً في تشكيلتها على غرار جورجي هاجي، وتعاني نقصاً هجومياً، اذ سجلت أحد عشر هدفاً فقط في عشر مباريات ضمن التصفيات.
تعول رومانيا على حارسها المخضرم سيبريان تاتاروشانو (30 عاما)، لاعب «فيورنتينا» الإيطالي، ومدافع «نابولي» الإيطالي فلاد كيريكيش (26 عاماً)، والمهاجم الشاب نيكولاي ستانسيو.
تأهلت رومانيا إلى بطولة أوروبا أربع مرات في الأعوام 1984 و1996 و2000 و2008، وخاضت 13 مباراة ففازت مرة يتيمة على إنكلترا (3 ـ 2)، في العام 2000 بهدف متأخّر من يونيل غانيا، وتعادلت أربع مرات وخسرت ثماني مرات.
وتأمل إسبانيا الساعية الى تحقيق إنجاز تاريخي يتمثل في التتويج باللقب الثالث على التوالي والرابع في تاريخها بعد العام 1964، نسيان خيبة «مونديال البرازيل 2014» عندما تنازلت عن اللقب العالمي بخروجها من الدور الأول.
ويخوض المنتخب الإسباني البطولة
بتشكيلة تعتمد على مزيج من الخبرة المتمثلة بالحارس القائد إيكر كاسياس (35 عاماً)، واندريس إنييستا (32)، وخوانفران (31)، واريتز ادوريز (35)، والشبان مثل الفارو موراتا (23)، ولوكاس فاسكيز (24)، وهكتور بيليرين (21).
وستكون إسبانيا أمام مهمة صعبة في الدور الأول لأنها تتواجه في المجموعة الرابعة مع تشيكيا وتركيا وكرواتيا.
يسعى المنتخب الألماني بدوره الى التأكيد أنه استعاد شهيته للألقاب بعد أن تُوّج في «مونديال البرازيل 2014» بلقبه الأول منذ بطولة اوروبا العام 1996.
وأوقعت القرعة المانيا بطلة العالم والساعية إلى لقبها الرابع أيضاً بعد الأعوام 1972 و1980 (تحت اسم المانيا الغربية)، والعام 1996 في مواجهة جارتها بولندا بعدما أوقعتهما في التصفيات عندما تبادلتا الفوز (2 ـ صفر)، للأخيرة و(3 ـ 1)، للأولى.
وضمت مجموعة الألمان أوكرانيا التي تشارك للمرة الاولى عن طريق التصفيات بعدما استضافت النسخة الأخيرة مشاركة مع بولندا، بالإضافة الى أيرلندا الشمالية التي تشارك للمرة الأولى.
ونجحت اوكرانيا في التخلّص من عقدة الملحق التي لازمتها في محاولاتها الخمس الأخيرة إن كان من اجل التأهل لبطولة اوروبا او كأس العالم وآخرها كانت نهاية العام 2013 في ملحق التصفيات المؤهلة الى «مونديال البرازيل 2014»، حيث فازت على فرنسا ذهاباً (2 ـ صفر)، قبل أن تخسر اياباً (صفر – 3).
بغياب الأسماء الرنانة في معسكر إيطاليا ثانية العام 2012، لن تكون المهمة سهلة في مجموعتها الخامسة
فرنسا ورومانيا التي تضمّ بلجيكا بترسانة نجوم الدوري الإنكليزي الممتاز وجمهورية أيرلندا والسويد بقيادة عملاقها زلاتان إبراهيموفيتش.
وتخوض إيطاليا النهائيات القارية بوضع فني يلفه الغموض في ظل النتائج المتواضعة التي حققتها خلال استعداداتها للبطولة القارية.
صحيح أن إيطاليا تعتبر من المنتخبات الكبيرة على الساحتين القارية والعالمية، لكنها نادراً ما نجحت في تقديم مستويات مقنعة وكانت تعوّل دائماً على دفاعها القوي ومهارة بعض لاعبيها الكبار مثل جوسيبي مياتزا ولويجي ريفا وسيلفيو بيولا وجياني ريفيرا وروبرتو باجيو واليساندرو دل بييرو واندريا بيرلو.
لكن «الاتزوري» خرج عن تقليده في النسخة الماضية العام 2012 بقيادة المدرب تشيزاري برانديلي وقدّم أداء مثيراً ترافق مع نتائج مميّزة قادته الى المباراة النهائية للمرة الاولى منذ العام 2000 والثالثة في تاريخه، لكنه سقط في الحاجز الأخير امام إسبانيا التي اكتسحته (4 – صفر)، في مباراة أكملها بعشرة لاعبين، لأن المدرب استخدم تبديلاته الثلاثة ولم يتمكن من تعويض تياغو موتا المصاب.
هذه الجمالية في الأداء اختفت تماماً في نهائيات «مونديال البرازيل 2014»، حيث ودّعت إيطاليا النهائيات من الدور الأول، ما فتح الباب أمام انطونيو كونتي لاستلام مهمة الإشراف خلفاً لبرانديلي، مستنداً الى النجاح اللافت الذي حققه مع «يوفنتوس»، اذ قاد الأخير للقب الدوري المحلي في المواسم الثلاثة التي أمضاها معه.
لكن الأمور لن تكون سهلة على رجال كونتي في النهائيات القارية التي وضعتهم بمواجهة بلجيكا والسويد وأيرلندا، خصوصاً أن المنتخب يفتقد الى اللاعب الذي بإمكانه تحقيق الفارق على الصعيد الهجومي.
في المقابل، تعيش كرة القدم البلجيكية أزهى فتراتها بعد عروضها الرائعة في الـ «مونديال» الأخير في البرازيل ونتائجها الجيدة في التصفيات بفضل مجموعتها الواعدة بقيادة نجم «تشلسي» الإنكليزي إدين هازار.
بدورها، تأمل إنكلترا ان يكون احتفالها بذكرى مرور 50 عاماً على تتويجها الوحيد بلقب كبير في عالم كرة القدم مزدوجاً عندما تخوض غمار نهائيات بطولة اوروبا التي لم تبلغ فيها المباراة النهائية اطلاقاً.
وما يعزز من أمال إنكلترا انها تملك جيلاً جديداً من المواهب فرض نفسه بقوة هذا الموسم، وعلى رأسهم ثنائي خط الهجوم هاري كاين من «توتنهام» هداف الدوري الإنكليزي هذا الموسم، وصاحب المركز الثاني جايمي فاردي الذي قاد «ليستر سيتي» الى اللقب ضارباً عرض الحائط بجميع التوقعات.
إلى هذا الثنائي هناك لاعب وسط «توتنهام» ايضاً ديلي آلي وزميله إريك داير وروس باركلي من «إيفرتون».
ولم يتمكّن منتخب «الاسود الثلاثة» منذ فوزه باللقب العالمي للمرة الأولى والأخيرة في العام 1966 من الارتقاء الى مستوى الطموحات التي عقدت عليه اذ فشل في تحقيق اي نتيجة جديرة بالثناء باستثناء احتلاله المركز الثالث في بطولة اوروبا العام 1968 ووصوله الى نصف نهائي «مونديال 1990» وبطولة اوروبا العام 1996.
ويشارك الإنكليز في «فرنسا 2016» بوضع معنوي جيد جدا بعدما حققوا الفوز في جميع مبارياتهم في التصفيات القارية، حيث سجلوا فيها 31 هدفاً بقيادة واين روني الذي سجل سبعة اهداف وحطم خلالها الرقم القياسي في عدد الاهداف لمنتخب إنكلترا الذي كان باسم بوبي تشارلتون منذ السبعينيات رافعاً رصيده الى 51 هدفاً.
وتستهل إنكلترا مبارياتها ضمن المجموعة الثانية ضد روسيا غداً.
وضمن المجموعة السادسة، تبدو البرتغال ثانية بطولة العام 2004 الأقوى على الورق بقيادة نجم «ريال مدريد» كريستيانو رونالدو لأنها تتواجه مع ايسلندا والنمسا والمجر.
(أ ف ب)



تحتضن فرنسا ابتداء من الجمعة وحتى الـ 10 من الشهر القادم منافسات بطولة كأس أوروبا، في ظل هيمنة الهواجس من اعتداءات إرهابية وفي غمرة توتر اجتماعي بسبب إضرابات في قطاعات مختلفة.

ويُقص شريط المسابقة بحفل كبير يقام في العاصمة باريس، حيث من المتوقع أن يحضر 80 ألف شخص لمشاهدة فعاليات الافتتاح.

وفي أولى مباريات البطولة، تلتقي رومانيا بالبلد المضيف، الذي يغيب عنه في هذه النسخة لاعبون كبار من أبرزهم مهاجم ريال مدريد كريم بنزيمة.

مفارقة غريبة وعجيبة تدور حول مباراة اليوم وهي أن المنتخبان تواجها من قبل في نفس التاريخ 10 يونيو ولكن قبل 20 عاماً بالتمام، والغريب أنها في نفس البطولة يورو 1996، وانتهت المباراة وقتها بفوز فرنسا بهدف نظيف.

فهل يتحقق مقولة المؤرخون الشهيرة.. التاريخ دوماً يعيد نفسه، لكن بأوجه مغايرة؟

المباراة فرصة لـ توحد الفرنسيين بعد أزمة بنزيمة

أثار المهاجم الفرنسي كريم بنزيمة لاعب ريال مدريد، موجة من ردود الأفعال المتناحرة داخل فرنسا، ما بين مؤيد ومعارض لتصريحاته التي اتهم فيها مدربه ديشامب بأنه رضخ لأصوات التيارات السياسية التي تدعو للعنصرية عندما قرر استبعاده من المشاركة، وأن استبعاده جاء بسبب أصوله العربية.

وامتد الصدع الذي حدث بسبب تصريحات بنزيمة الى داخل كل مكان في فرنسا، وخلق حالة من الجدل المحتدم، وربما لن يكون هناك سبيلاً أفضل للخروج من هذه الحالة الجدلية العدائية، سوى بتحقيق الفوز اليوم.

وقتها سوف يتوحد الجميع لمساندة المنتخب من جديد، وهو أمر يعيه ويعلمه بكل تأكيد ديشامب، وهو ما سيجعل الفوز اليوم مهم للغاية له وللاعبيه.


شباب فرنسا يمتلك كل شيء للفوز باللقب.. فهل يضيعهم الكبار؟

أهم ما يميز الديوك الفرنسية في البطولة.. هو عنصر الشباب الممزوج بالموهبة، الذي يطغى على غالبية لاعبيه، ففي كل المراكز والخطوط ستجد لاعبين شباب لديهم من الامكانيات والأهم الدافعية والحافز لصنع تاريخ، وتقديم مردود بدني وفني مميز.

فكل ما عليك هو أن تتابع أسماء مارتيال، بوغبا، غريزمان، أومتيتي، كانتي، كومان وغيرهم من الشباب أصحاب القدرات والمستقبل الكبير.

لكن.. في المقابل تجد أن كبار الديوك الفرنسية يحيطهم شكوكاً وعلامات استفهام وتخوف كبيرة، فالظهيرين ايفرا و سانيا برغم امكانياتهم لكن ربما يكونا محل شك في قدرتهما على الوفاء بالالتزامات البدنية وبالتالي الفنية طوال البطولة وتوالي المباريات.

[[embed source=twitter id=https://twitter.com/sportingintel/status/740558367081562112]

رومانيا بلا دوافع.. لكن أيضاً بلا ضغوطات

مقولة في الأغلب ما تكون صائبة تلك التي تتحدث عن أن زيادة الضغوطات قد تؤدي الى نتيجة عكسية، بل ربما صاحب الضغوطات الأقل برغم دافعيته وقدراته الأقل، يكون متحرراً ويلعب بأريحية أكبر.

أمر ربما ينطبق على منتخب رومانيا سواء في البطولة أو في المباراة الافتتاحية أمام منتخب الدولة مستضيفة البطولة ووسط جماهيره المتحفزة، ومع قوة فرنسا، وعدم توقع أن تحقق رومانيا أية نتيجة ايجابية، قد يخلق أجواءاً لتحقيق مفاجأة، ولو على الأقل التعادل وخطف نقطة.

أرقام ومعلومات خاصة بالمباراة..

- تاريخ مواجهات المنتخبان.. هذه ثاني مرة يتواجه فيها المنتخبان أوروبيا في دور المجموعات، حيث تواجها من قبل في نسخة 1996، و2008، فازت فرنسا مرة، وتعادلا مرة.

- آخر 4 مباريات رسمية جمعتهما، انتهت بفوز فرنسا مرة، وتعادلا 3 مرات.

- فرنسا.. تاريخها في المباريات الافتتاحية في أمم أوروبا على ملاعبها، يشير الى تحقيق فوز مرة عام 1984 على الدانمارك، وهزيمة في مرة أخرى أمام يوغسلافيا عام 1960.

- تاريخ المباريات الافتتاحية في أمم أوروبا، يشير الى أن صاحب الأرض حقق الفوز في 5 مباريات فقط، وتعادل في 6 مباريات، وخسر مثلها.

- فرنسا.. لم تخسر على ملعب دي فرانس سوى 3 مباريات فقط، وفازت في 21 مباراة، وتعادلت فيه في 8 مباريات.

- فرنسا.. آخر منتخب فاز باللقب الأوروبي وهو مستضيف للبطولة في 1984.

- رومانيا.. لم تخض من قبل مباراة افتتاحية شاركت بها في أي بطولة.

- رومانيا.. فريقان فقط تمكنا من الفوز في المباراة الافتتاحية باليورو على صاحب الأرض وحققا اللقب، هما.. اليونان 2004، ألمانيا 1972.

- رومانيا.. آخر فوز حققته في يورو كان في بطولة 2000 أمام انجلترا، بعدها خاضت 4 مباريات بدون فوز، وسجلت هدف وحيد .

- رومانيا.. صاحب أقوى دفاع في التصفيات الحالية بين كل المنتخبات، حيث استقبلت شباكه هدفان فقط خلال 10 مباريات.

- رومانيا.. لم تستطع أن تحافظ على نظافة شباكها في آخر 13 مباراة لها باليورو سوى في مباراة وحيدة.

نقاط القوى و الضعف

- فرنسا : الفريق لديه نقاط قوى تتمثل في.. باييت، غريزمان، بوغبا، بينما نقطة ضعفه تكمن في.. خط دفاعه سواء قلبيّ دفاعه رامي وكوسليني، أو الظهيرين سانيا و ايفرا.

- رومانيا : الفريق لديه نقاط قوى تتمثل في.. كريكيتش، اندوني، وأسلوب لعبه الدفاعي الخانق لوسط الملعب، بينما نقطة ضعفه تكمن في.. ضعف خبرات لاعبيه الدولية.

الخطة والتشكيل المتوقع


- فرنسا : (4-3-3) هوجو لوريس- سانيا- رامي- كوسليني- إيفرا- ماتويدي- كانتي- بوغبا- غريزمان- باييت- جيرو.

- رومانيا : (4-2-3-1) تاتاروسانو- سابورانو- كريكيتش- جريجوري- رات- بينتيلي- هوبان- بوبا- ستانشيو- ستانكو- اندوني.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:12 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس

الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~