عرض مشاركة واحدة
قديم 23/9/2016, 03:56 AM   رقم المشاركة : ( 8 )
مدحت الجزيرة
كبار الشخصيات

الصورة الرمزية مدحت الجزيرة

الملف الشخصي
رقم العضوية : 60960
تاريخ التسجيل : May 2007
العمـر :
الجنـس :
الدولـة :
المشاركات : 14,258 [+]
آخر تواجـد : ()
عدد النقاط : 33515
قوة الترشيـح : مدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهامدحت الجزيرة القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لها

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

مدحت الجزيرة غير متصل

افتراضي رد: مصافحة الرجل للمرأة.. بين الرفض والقبول!

اخى الفاضل
أن النبيّ صلى الله عليه وسلم
ثبت عنه أنّه قال
"إني لا أصافح النساء"
الحديث
واللَّه يقول
{لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ}
فيلزمنا ألاّ نصافح النساء
اقتداء به صلى الله عليه وسلم
والحديث المذكور موضحًا في سورة
"الحجّ"
في الكلام على النهي
عن لبس المعصفر مطلقًا في الإحرام
وغيره للرجال
وفي سورة "الأحزاب"
في آية الحجاب هذه
وكونه صلى الله عليه وسلم
لا يصافح النساء وقت البيعة
دليل واضح على أن الرجل
لا يصافح المرأة
ولا يمسّ شىء من بدنه شيئًا من بدنها
لأن أخفّ أنواع اللّمس المصافحة
فإذا امتنع منها صلى الله عليه وسلم
في الوقت الذي يقتضيها
وهو وقت المبايعة
دلَّ ذلك على أنها لا تجوز
وليس لأحد مخالفته
صلى الله عليه وسلم
لأنه هو المشرع لأُمّته
بأقواله وأفعاله وتقريره

اما الأمر الثاني
هو أن المرأة كلها عورة
يجب عليها أن تحتجب
وإنما أمر بغضّ البصر
خوف الوقوع في الفتنة
ولا شكّ أن مسّ البدن للبدن
أقوى في إثارة الغريزة
وأقوى داعيًا إلى الفتنة من النظر بالعين
وكل منصف يعلم صحّة ذلك

الأمر الثالث
أن ذلك ذريعة إلى التلذّذ بالأجنبية
لقلّة تقوى اللَّه في هذا الزمان
وضياع الأمانة
وعدم التورّع عن الريبة
وقد أخبرنا مرارًا أن بعض الأزواج من العوام
يقبّل أخت امرأته بوضع الفم على الفم
ويسمّون ذلك التقبيل الحرام بالإجماع سلامًا
فيقولون
سلّم عليها
يعنون
قبّلها
فالحق الذي لا شكّ فيه
التباعد عن جميع الفتن والريب وأسبابها
ومن أكبرها لمس الرجل
شيئًا من بدن الأجنبية
والذريعة إلى الحرام يجب سدّها
سدّ الذرائع إلى المحرم
حتم كفتحها إلى المنحتم
اشكرك لموضوعك القيم
الذى تناولنا فيه
كل الاراء
والله الموفق

تحيتى
توقيع » مدحت الجزيرة


كن في الطريقِ عفيف الخطى ...
شريف السمع كريم النظر


و كن رجلا إن أتو بعده ...
يقولون مــــــــــــــرَ و هذا الأثر

*****
مشاركتك هنا تمثل أخلاقك وثقافتك
تذكر هذا جيدا قبل نشرها

مدحت الجزيرة
هيا نتثقف سوياَ
من هناااااا

 

  رد مع اقتباس