عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 1/4/2010, 11:17 PM
 
ايهاب الفرماوى
مـهـند س جـديـد

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  ايهاب الفرماوى غير متصل  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 60553
تاريخ التسجيل : May 2007
العمـر :
الـجنـس :
الدولـة :
المشاركـات : 10 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 10
قوة التـرشيـح : ايهاب الفرماوى يستاهل التميز
افتراضي قصة حب حقيقى صادمة جداً

قصة حب حقيقى صادمة جداً







هذه هي القصة الحقيقية للفتاة شابة زميلة الدراسة ،







التى وافتها المنية الشهر الماضي فى مدينة المنصوره .







كان اسمها سهى ،اثر تعرضها للإصطدام من شاحنة.




كانت تعمل في مركز اتصالات. لها صديق اسمه ممدوح.




كانوا عشاق بمعنى الكلمة و دائمى التحدث عبر الهاتف.




ماوجدت سهى إلا و الهاتف الخلوى بيدها.





حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة ممدوح،




و بذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ،




أسرة سهى كانت على علم بعلاقتهما ،







كذلك كان ممدوح قريبا جدا من أسرة سهى.




(تخيل مدى حبهم ) .




قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها




( إذا وافتنى المنية ، ارجو ان تدفنوا معى هاتفى الخلوى)







و قالت نفس الشىء لأهلها




بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها ، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،


الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة




في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معرفة لأحد الجيران ، معروف بقدرته على التواصل مع الاموات ، والذي كان صديقا لوالدها.




أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء.




بعد بضع دقائق ، وقال ان 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.




فاخبره صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها الخلوى معها .




فقاموا بفتح التابوت و تم وضع الهاتف الخلوى و الشريحة الخاصة بها داخل النعش


بعدها قاموا برفع النعش بسهولة و تم وضعها فى الحافلة...




وصدمنا جميعا.


والدى سهى لم يخبروا ممدوح بالوفاة ، لأنه كان مسافر



بعد اسبوعين اتصل ممدوح بوالدة سهى





ممدوح :....'خالتى ، انا قادم البيت اليوم. فلتطبخى لى شيئا شهياً . لا تبلغى سها بقدومى ، أريد ان افاجأها".






وردت والدتها... 'عد إلى المنزل أولا ، أريد أن اخبرك بشيئ مهم جداً ».






بعد وصوله ، اخبرته بوفاة سهى. ظن ممدوح انهم يخدعونه.






ضحك وقال 'لا تحاول خداعى -- اطلبوا من سهى الخروج ، لقد احضرت لها هدية .


ارجو وقف هذا الهراء '.




قدموا له شهادة الوفاة الأصلية.




قدموا له الدليل كى يصدقهم.








(شرع ممدوح في البكاء) ولكنه فجأة قال مستنكرا... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالامس و مازالت تتصل بى









و بداء ممدوح بالارتجاف






فجأة ، رن جرس هاتف ممدوح '. 'انظروا هذه سهى ، اترون هذا....'



و اطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد. وتحدث بواسطة



استخدام مكبرات الصوت.

الجميع استمع لمحادثتهم.





بصوت عال وواضح ،






لا تداخل للخطوط ،






لا أزيز.






انه صوت سهى الفعلى و لا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم وضعها داخل النعش في القبر

صدم الجميع و طلبوا تعريف لما يحدث من نفس الشخص الذى يستطيع التحدث مع الموتى

ولكنه لم يستطيع تفسير هذا الأمر وطلب من رئيسه الحضور لمساعدته في حل هذه المسألة.

و عملوا على حل اللغزلمدة خمس ساعات كامله



ثم اكتشفوا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.





vodafone





أفضل تغطية.






أينما ذهبت فشبكتنا تتبعك!!!






فالحب في كل مكان






و التغطية في كل مكان


ما حدش يمد إيده و لا يطول لسانه


رد مع اقتباس