ماشاء الله تبارك الله ماشاء الله لاقوة الا بالله , اللهم اني اسالك الهدى والتقى والعفاف والغنى
" قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ *مِن شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ". صدق الله العظيم
الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط
   
Press Here To Hidden Advertise.:: إعلانات منتديات المهندسين العرب لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم الشكاوي ::.

 IPTV Reseller

  لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى لطلب الاعلان عمل موضوع بقسم طلبات الاعلانات اسفل المنتدى

Powerd By : Mohandsen.com

العودة   المهندسين العرب > اسلاميات ( حبا في رسول الله ) > المنتدي الاسلامي > المكتبه الاسلاميه

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 22/5/2008, 10:36 PM
 
SYSTEM32
بـاشـمهندس

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  SYSTEM32 غير متصل  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 60923
تاريخ التسجيل : May 2007
العمـر :
الـجنـس :
الدولـة : Algeria
المشاركـات : 56 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 10
قوة التـرشيـح : SYSTEM32 يستاهل التميز
Post هل اقتربت معركة ( هر مجدون ) ؟؟؟




بسم الله الرحمن الرحيم


إن هذه الحرب الصهيونية الصليبية التحالفية هي بداية وتنبيه ناقوس الخطر لكل رئيس وقائد وشعب سواء عربياً أو مسلماً أو كتابياً أو غيرها من الملل بقيام حرب عالمية ومعارك كبرى في هذه المنطقة التي ستفصل بين الحق والباطل، ولهذا آن الأوان أن يحدد كل الأطراف موقفهم بأنهم مع أي ضفة من الضفتين المنصورة أم الثانية في هذه الساحة المشتعلة والمصيرية والمعلومة من الكتاب بأنها هي البلاد والأرض (المحشر - الشام) ومفترق نقطة التجمع الأكيدة التي على إثرها ستظهر الطائفة المنصورة التي لم تظهر بعد أماراتها.



لقد بدأ العد التنازلي لإعلان الحرب العالمية الثالثة وظهور الطائفة المنصورة التي لم تظهر أماراتها بعد.. إلا بوادر الفتن الطائفية.. وجاء الدور على رؤساء العرب والمسلمين وأصدقائهم أن يحددوا موقفهم أنهم مع من الضفتين أو الحزبين المحور أم التحالف.. وذلك بعد الزحف الصهيوني العارم والغاشم وتهديده للمنطقة بأسرها دون أي مبالاة أو خوف أو مبررات واضحة أو احترام للمواثيق الدولية وسط الشجب والاستنكار المعتاد من الدول العربية وبعض الدول الأجنبية أو الدول الصديقة. وهذا يجعلنا نتساءل إلى متى يا عرب؟! لقد أكلت فلسطين والعراق وربما دارفور وقد أتى دور لبنان والأردن وسوريا وسيناء ليتحقق الحلم الكبير للصهاينة من نهر الفرات إلى نهر النيل الأرض الموعودة.



لقد نجحت خطط المستعمرين في تقسيم دول العالم إلى دويلات صغيرة وبخاصة الدول العربية وزرع الفتن والقوميات والمسامير الحدودية بدل زرع الفضائل والأخلاق الحميدة والدينية ومعاني الحرية والقيم والمبادئ، ولقد كان دور المستشرقين من أهم الأدوار في الأعمال الجاسوسية التي خدمت ولعبت دوراً في تسييس المناطق وها هي النتائج تظهر أمامنا كما رسمها المستشرقون بعد معرفة العادات والتقاليد والأصول العرقية والنزعات الفطرية وذلك عبر تغلغل الاستشراق وسط الشعوب بحجة السياحة التطفلية والبحث عن الآثار والتحف النادرة.. مما أتاح له الفرصة للتوغل بين الشعوب والقوميات والبلدان والمناطق لمعرفة ما بها من أسرار وخيرات ومن خصوبة تربة أراضيها ومعادنها وغيرها وأوصاف رجالاتها وعقولهم لوضع تلك الدراسات المتأنية وكتابة التقارير ونقاط الضعف والقوة ونقلها إلى الجهة الداعمة لها كما لاحظ الجميع من الأحداث التي تلاها لنا التاريخ عندما دخل وفرض وأحكم المستعمرون سيطرتهم على الأراضي الغنية عبر الجيوش والتي كان أغلبها من بلاد أوروبا (البرتغال وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا وأسبانيا وغيرهم) بدعم وتشجيع واختيار من كنائسهم وأحبارهم لإحكام السيطرة على الآخرين وهي نقطة الانطلاق للهدف المادي الصرف والمحتوم الذي تحرك باسم الدين وأن القائد الحقيقي لذلك كان قائدة الاستعمار المتوج باسم البلاد التي لا تغيب عنها الشمس وهو القائد الحقيقي والمايسترو صاحب الحظ والحصة الكبرى النائل من خيرات العالم والمسيطر والذي قسم بلاد الشام إلى أربعة أقاليم معروفة.



إن ما يحدث اليوم في بلاد الشام هو نتاج دواع دينية موعودة ومتأصلة في نفوس كثير ممن ينتمون إلى العقائد والطوائف المسيحية واليهودية التي دعت إليها كنائسهم وحوانيتهم وأماكن مقدساتهم الدينية منذ عقود إلى التجمع على هذه الأرض المقدسة (هر مجدون – أورش ليم) الموعودة. أما عن الإهانات التي تقدمها أمريكا مع حليفتها "إسرائيل" ضد العرب والمسلمين فهي مسألة لابد من التصدي لها. لقد قتل الكثير من جراء الحرب والزحف الاستعماري على مر السنين الغابرة وحتى هذه اللحظة ولكن القائمين على الأمر لم يستوعبوا الدرس جيداً. وإن من أهم أقوال كتاب الحملة الاستعمارية ورؤسائهم المعلنة في الماضي والمأثورة عنهم كما يعتقد بها الكثير منهم أنهم سينتصرون في حرب اسمها (هر مجدون - واد في فلسطين) وهو الخط الفاصل الذي سيفصل بين الحق (هم) والباطل (الباقي) بزعمهم.. يقول رونالد ريجان الرئيس الأمريكي الأسبق «إن هذا الجيل بالتحديد هو الذي سيرى هر مجدون» وجاء في كتاب سفر الرؤيا «وجمعت الأرواح الشيطانية جيوش العالم كلها في مكان يسمى (هر مجدون)» وتقول الكاتبة هريس هالسل في كتاب (النبوة والسياسة) «إننا مؤمنون كمسيحيين أن تاريخ الإنسانية سوف ينتهي بمعركة تدعى (هر مجدون) وأن هذه المعركة سوف تتوج بعودة المسيح الذي سيحكم بعودته على جميع الأحياء والأموات على السواء». جاء في الأثر ما يؤيد بعض الأقوال تلك منها ما جاء في البخاري (اعدد ستاً بين يدي الساعة: موتى ثم فتح المقدس ثم موتان يأخذ فيكم كقعاص الغنم ثم استفاضة المال حتى يعطى الرجل مائة دينار فيظل ساخطاً ثم فتنة لا تبقي بيتاً من العرب إلا دخلته ثم هدنة تكون مع بني الأصفر فيغدرون فيأتونكم تحت ثمانين غاية تحت كل غاية اثنا عشر ألفاً.. (لم تأت بعد). لقد حلل العلامة الشيخ سفر الحوالي في كتابه (يوم الغضب) قول (دانيال) عندما حدد المدة بين الكرب والفرج كانت 45 سنة وقد رأينا لقيام دولة (اليهود) كان سنة 1967م وهو ما قد وقع، وعليه فتكون النهاية أو بداية النهاية سنة ( 1967 + 45 سنة = 2012م، وهو ما نرجو وقوعه ولا نجزم به إلا إذا صدق الواقع) اهـ (ص 122).. إنهم يأملون ذلك الحلم والانتصار المزعوم الذي بلا دليل ولا نبراس واضح.. وأن من علامات ظهور الطائفة المنصورة ظهور جيش من الهند يغزو الشرق ومعها رايات وعمائم ويدعون بالكنية (يا أبا فلان) ومن يتتبع الأخبار أخي القارئ سيستنتج من هي الطائفة المنصورة وهل هي موجودة الآن في الساحة أم لم تظهر بعد؟ والأكيد أنها لم تظهر بعد؟ بوضوح ومن
المعلوم لدى المتتبعين للأحداث والوقائع التاريخية والمهتمين بأن الطائفة المنصورة ستأتي على دواب الأرض وستخرج من شبه الجزيرة وتلتف حولها ما ذكرتها الإمارات والسير الصحيحة كما قرأنا وعلمنا من كتب التاريخ والسير والأخبار والإسرائيليات.. والله أعلم وعليه المستعان..انظر إلى كتاب الفتن إن أردت المزيد أخي القارئ.



إن حقيقة التجمع في ساحة ( أورش ليم - هر مجدون - بلاد الشام ) واقع سيراه الجميع إن أحيانا الله عز وجل وسيتحقق النصر ( للمؤمنين + حلفائهم + أصحاب الكتاب المقدس ) كما حدث ذلك الأمر من قبل عندما انتصرت جيوش الروم الكتابية وحلفاؤهم على جيوش الفرس الوثنية وحلفائهم آنذاك عند المعركة الفاصلة قبيل ظهور نور الإسلام واشراقته على أرض الحجاز وتبشير صحابة الرسول الكريم بنصر الله المؤزر في قوله تعالى: (ألم غلبت الروم في أدنى الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون) الروم.. وها هو التاريخ يعيد نفسه مجدداً من بعد الحروب الصليبية على الساحة السياسية والمنطقة نفسها ولنفس السبب وهو الدين.. ولهذا على المحللين السياسيين أن يربطوا الأحداث التاريخية مع الوقائع القرآنية والأحاديث النبوية المأثورة والسير والأخبار والوقائع المادية حتى تظهر لديهم النتيجة الراجحة.



لقد ورد في الأثر «يخرج مع المسيح الدجال سبعون ألف يهودي من أصفهان» والإحصائية المؤخرة تقول إن (أصفهان - إيران) بها أكثر من 40 ألف يهودي ومن المعلوم كما تتناقل وسائل الإعلام أن المفاعل النووي الإيراني موجود في نفس المنطقة. إن الموقف العربي من هذه القضية المحرجة يجعلنا ألا نتوقف.. ليس جبناً ولا ضعفاً ولكن عقلانياً فالعدو الذي أمامها ليس كبش فداء بل عدو قوي مسلح ويعلم من أين تؤكل الكتف.. لا مجال للعواطف في الحرب والإيمان، والثقة بالله يفترض أن تكون موجودة في أنفسنا وعلينا أن نعلم جيداً أن هناك عوامل ربانية كونية تدير وترى وتعلم ما يدور في ذلك الفلك والمكان حتى يخرج ويمحص الصادق والمخلص والكاذب.



إن هذه الأزمة قد لا يعتقد بها الماديون ولكنها حقيقة واقعية فطرية موجودة وإن كثيراً من رؤساء الدول لا ينظرون إلى ذلك الأمر من ناحية العواطف فقط بل ينظرون كذلك للأمور المادية والمعنوية وما بعد ذلك من أمور سلبية وإيجابية ولهذا على المسئولين لكل الدول فتح باب على سبيل المثال لحرية الخطابة والوضوح والصراحة في مواطن الفتن والأزمات لتريح خلجات أنفس شعوبها التواقة لمعرفة الوقائع والأخبار وتأمل المشاركة الفاعلة ووضع الحلول المناسبة؟ إن هذا مصير مشترك عام سيتحمل عواقبه الجميع إن لم يكن هناك رأي رشيد موفق وعادل للجميع..



أسئلة تطرح نفسها:

- الخطة الإسرائيلية معلومة ومعلنة من عقود كيف يمكن لنا إيقافها وتفاديها بحكمة؟

- إلى متى سيكون الموقف العربي ضعيفاً؟!!

- لماذا القرار والتحكم في مجلس الأمن بيد الدول الخمس؟!

- إلى متى الاستنكار والشجب المبطن من بعض الدول العربية والأجنبية لبعض الدول الكبرى؟!

- متى سيكون لجامعة الدول العربية جيش مشترك وموحد تحت قيادة واحدة دورية بين رؤساء الدول العربية لحماية المصالح والعباد من الأعداء والطامعين..؟

- متى سيكون لجامعة الدول العربية التأثير المباشر على القرارات الصادرة من الأمم المتحدة وتفعيلها؟

- متى سيكون لجامعة الدول العربية مراكز علمية للأبحاث ومؤسسات وشركات ومعامل صناعية ثقيلة وخفيفة تشغيلية موحدة ومشتركة وغيرها لدعم التصنيع المحلي والعسكري وللمواد الاستهلاكية واستغلال العقول والجهود والطاقات الجبارة من أبنائها المحبين للوطن والسلام للحصول على الاكتفاء الذاتي؟!

وأخيرا أختم مقالي بالقول إن الأيام دول كما جاء في قوله جل وعلا (وتلك الأيام نداولها بين الناس) صدق الله العظيم.

و في النهاية، أقدم لكم كهدية مني هذه السلسلة الحلوة الرائعة المفيدت من فضيلة الشيخ : محمد حسان، على قناة الناس - السلسلة إسمها : أحداث النهاية...
( فقط للتنبيه/ في الجدول أين مكتوب - قائمة الخطب و الدروس - من الأحسن أن تبدؤو رؤية السلسلة بالنقر على : 2 الحلقة 1
لأن المقدمة و الحلقة الأولى ( هم نفس الحلقة ).
الرابط

]

____________________________________________

سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم ..

ربنا آتنا في الدنيا حسنه وفي الآخرة حسنه وقنا عذاب النار
....
اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

____________________________________________

اللهم إنك تسمع كلامي , وترى مكاني وتعلم سري وعلانيتي , ولا يخفى عليك شيء من أمري وأنا البائس الفقير , والمستغيث المستجير , والوجل المشفق المقر المعترف إليك بذنبه أسألك مسألة المسكين , وأبتهل إليك ابتهال المذنب الذليل , وأدعوك دعاء الخائف الضرير , دعاء من خضعت لك رقبته , وذل لك جسمه , ورغم لك أنفه .
اللهم إني أسألك خير المسألة , وخير الدعاء وخير النجاح , وخير الثواب , وثبتني وثقل موازيني , وحقق إيماني , وارفع درجتي , وتقبل صلاتي , واغفر خطيئاتي , وأسألك الدرجات العلى من الجن.

التعديل الأخير تم بواسطة SYSTEM32 ; 22/5/2008 الساعة 10:44 PM سبب آخر: تعديل في الرابط
قديم 23/5/2008, 12:40 AM   رقم المشاركة : ( 2 )
malek_3006
كبار الشخصيات

الصورة الرمزية malek_3006

الملف الشخصي
رقم العضوية : 61737
تاريخ التسجيل : May 2007
العمـر :
الجنـس :
الدولـة : باكوس الإسكندرية
المشاركات : 3,770 [+]
آخر تواجـد : ()
عدد النقاط : 29
قوة الترشيـح : malek_3006 يستاهل التميز

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

malek_3006 غير متصل

افتراضي رد: هل اقتربت معركة ( هر مجدون ) ؟؟؟

رائــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع

جـــــــــــــزاكم الله خـــــــــــــــــــــــيرا
 
قديم 23/5/2008, 02:10 PM   رقم المشاركة : ( 3 )
على زكي
من مؤسسي المهندسين العرب

الصورة الرمزية على زكي

الملف الشخصي
رقم العضوية : 16
تاريخ التسجيل : Jun 2005
العمـر :
الجنـس :
الدولـة :
المشاركات : 6,705 [+]
آخر تواجـد : ()
عدد النقاط : 51
قوة الترشيـح : على زكي يستاهل التقييم

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

على زكي غير متصل

افتراضي رد: هل اقتربت معركة ( هر مجدون ) ؟؟؟

جزاك الله خيرا
توقيع » على زكي

 

 
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:54 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس

الساده الاعضاء و زوار منتديات المهندسين العرب الكرام , , مشاهده القنوات الفضائيه بدون كارت مخالف للقوانين والمنتدى للغرض التعليمى فقط

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~