|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
الفارق بين صالح سليم ومحمود طاهر فى التعامل مع الهاربين
أثار تعيين حسام البدرى، مديرا فنيا للأهلى، حالة من الجدل حول عودة الهاربين من تدريب القلعة الحمراء لقيادة الجهاز الفنى للجزيرة مرة أخرى، خصوصا أنه كان ممنوعا من تدريبه بعد الهروب عام 2013، فى واقعة حاول تبريرها بكل ما أوتى من قوة.
لكن جمهور الأهلى لم ينس ترحيب البدرى بالحصول على المال، وتدريبه لأهلى طرابلس، تاركا الأهلى، حيث أصدر المجلس السابق بيانا بعدم دخوله إلى القلعة الحمراء، ولكن محمود طاهر، رئيس النادى، صار على عكس رغبات الجمهور، وأصر على تعيينه. قرار رئيس الأهلى يعكس الفارق بين تعامل إدارات الجزيرة مع الهاربين، وهو ما حدث من صالح سليم، رئيس النادى التاريخى، فى هروب الألمانى راينر هولمان، لتدريب الهلال السعودى عام 1998، ورفض عودته مرة أخرى، بل وصل الأمر لرفض مصافحته خلال إحدى المباريات الودية، التى جمعت بين الأهلى والهلال السعودى. وبرر المايسترو ذلك الموقف بأن من يهرب من الأهلى لا يستحق أن يمد يده له، فى واقعة ظلت عالقة فى ذهن الإعلام المصرى، خلال تلك الفترة، وحتى عندما عاد هولمان إلى مصر لتدريب الزمالك، تحدث عن هذه الواقعة أكثر من مرة. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Google Adsense Privacy Policy | سياسة الخصوصية لـ جوجل ادسنس
^-^ جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى ~