عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 17/1/2008, 12:17 PM
الصورة الرمزية عبدالرحمن سيد
 
عبدالرحمن سيد
مـهـند س مـاسـي

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  عبدالرحمن سيد غير متصل  
الملف الشخصي
رقم العضوية : 70398
تاريخ التسجيل : Aug 2007
العمـر : 39
الـجنـس :
الدولـة :
المشاركـات : 3,841 [+]
آخــر تواجـد : ()
عدد الـنقـاط : 21006
قوة التـرشيـح : عبدالرحمن سيد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاعبدالرحمن سيد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاعبدالرحمن سيد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاعبدالرحمن سيد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاعبدالرحمن سيد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاعبدالرحمن سيد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاعبدالرحمن سيد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاعبدالرحمن سيد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاعبدالرحمن سيد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاعبدالرحمن سيد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لهاعبدالرحمن سيد القمة دائما للمتميزين اتمناها لك اسعي ايضا لها
افتراضي أرسَلَ الأقصى خِطاباً فيه لومٌ واشتِياقْ

أرسَلَ الأقصى خِطاباً فيه لومٌ واشتِياقْ
قالَ لي وَهْوَ يعاني
مِنْ هَوانٍ لا يُطاقْ:
حَدِّثِ الأمّةَ عنّي
بَلِّغِ الأمّةَ أنّي
عيلَ صبري بين أسرٍ واحتِراقْ
هَتَكَ العُهْرُ اليهوديُّ خشوعي
مِنْ رُواقٍ لرُواقْ
أشعَلوا ساحاتيَ الأخرى فُجُورا
وصفيراً ودَنَايا وسُفورا
دنَّسوا رُكنيْ ومِحرابي الطَّهورا
فأنا – اليومَ – أُعاني
بل أُعاني منذُ دهرٍ
أَلَمَ القهرِ أسيرا
لَمْ يَزَلْ قيديَ مشدودَ الوَثاقْ
أَوَ ما يَكفي نِفاقا ً؟
ضِقْتُ من هذا النّفاقْ
أرسِلوا ليْ من صلاحِ الدّينِ خيلاً
أرسِلوها من حِمى الشّامِ وَنَجْدٍ
مِنْ سرايا جيشِ مِصرٍ، أوْ عَرانينِ العِراقْ
تنشُرُ الهيبةَ للإسلامِ بالدّمِّ المُراقْ
منذُ دهرٍ لم تزُرنيْ هذِهِ الخيل العتاق
***
قالَ ليْ الأقصى سلاماً
بِلِّغِ الأمّةَ – يا عبدُ – سلامي
من معاني سورةِ الإسراءِ قُدْسِيَّ الهِيامِ
أَثَرىَّ الوَجْدِ سُنّيَّ العِناقِ
لا سَلاماً خائنَ النّشأةِ عِبْرِيَّ المَذَاقِ
***
واسألِ الأمّةَ أوْ سَلْ بعضَها
كيف للموتِ على الجَمرِ أُساقْ ؟
كيف أصبحتُ مكاناً أثريّاً
بصُنوفِ الفِسقِ ضاق ؟
كيف قد بُدِّلَ طُهريْ
مسرحاً للعُريِ يُغريْ
بين ضَمٍّ واعتِناقِ والتصاقْ ؟!
كدتُ أَنْضَمُّ إلى الحمراءِ من أندلُسٍ
في نَعَايا العصرِ، في ذاك النّطاقْ
يا بني الإسلام، ما حلَّ بكمْ ؟!
هل نسيتُمْ أنّني بوّابةُ السّبْعِ الطّباقْ ؟
من هنا قد واصَلَ الرحلةَ في الكونِ البُراقْ
***
كتَبَ الأقصى وفي رِجليه قيدُ
وعلى أبوابِهِ – من بقايا عُبَّدِ الطّاغوتِ – جندُ:
طالَ شوقي لصليلِ السّيفِ يشدو
وصهيلِ الخيلِ وَسْطَ النّقْعِ تعدو
هل صلاحُ الدّين – يوماً – في رجالِ القومِ يبدو؟
هل ستأتي في نساء القومِ خنساءٌ وهندُ ؟
أم تُراها عقِمَتْ أرحامُها اليومَ
فلنْ يولدَ سعدُ ؟!
ضاعتِ الأوطانُ هدراً
عندما القومُ أضاعوا: "وأعدوا"
رد مع اقتباس