[عبدالرحمن سيد]

لم أكن أعلم بأن هذا سيحصل..
وسيتحول إعجابي بها حبً

,,,

,,
كنت دوماً أسامرها
بنظري معجباً بها

,,

,,

فوجدتهُ بعد تفسير طويل..
حبً لها فـ كان عسير..

,,

,,

حآولت إستيعاب ما أنا بهِ
فلم أجد الا اني اهيمُ بحبهِا

,,

,,
نعم

أحبها حبً إقتلب لعشق
نعم
سأبقآ أحبها نعم
سأعيش في أرضها
نعم
سأنتظر وقتها
وقتً بهِ أبوح لها
بحبي الذي أصبح لها
لكن
أنا لا أدري ,, وهي لا تدري !
بمــآذا أفكر بهِ باللحظه
وماذا سيصبحُ بي في البرهه

ربما سأبقا صامتً ,, وربما سـ يبآح مآ أكنهُ لها

ولكن
إن طال صمتي فعلمي أني سأبقا أحبكِ
وستبقين وحدكِ في قلبي جليستهُ دون علم

إنتظرو لن أنهي كلامي هنا ,!
سأخبركم من هيَ و بإسمها ,

هــي
نور دربي وسر عمري
هــي

سيدتي ومالكةُ تفكيري
هـي
قصتي وأنــآ بطلها
هــي
روحي وأنا جسدها
هــي
أطلالة الصباح
وبزوغ الشمس
وظهور القمر
ونجوم الليل
ونبع الماء الصافي
هـي
من أستلذ بحديثها
من أرتوي عشقاً منها
من أريد قربها
فليتها لحبنا لها تعلم
ولصمتنا تفهم

مآ زال هناك أسمها ؟؟

هـل أبوح لكم بهِ أم أجعلهُ سر ,,
سأخبركم بوصف إسمها ,,

هو ذالك الاسم الذي إعتلى إسمي
فإن عرفتموه أخبروها بحبي
وأنذروها بموتي
إن لم تكن تحبني ...!!
أو لا تخبروها بحبي
ودعوني أموت بهدوء ..!بقلمي